Tuesday, February 24, 2009

حضنك كفاية


يرزقنا الله كثيرا لكننا نحن كما الأطفال تأخدنا الرغبة فى المزيد ولا نرى ما بأيدينا
لم أتوقع يوما أن يأتى رزق الله لى ومسحة حنانه قلب بهذا النقاء.. لم أتخيل يوما أن الجروح يمكن أن تطيبها يدا بعيدة كل البعد عن مبتغانا
وأن الله يقسم لى بأن رزقى فى السماء ضمة لا نهائية .. وحب أكبر من حدود خيالى
لم أتصور أيضا أنى قد أعشق صديقة لى بهذا الشكل
لكنها على حد قول أمى ... "رزقكِ يابنتى فلتفرحى به"
.
.
.
.
دمتِ لى

4 comments:

Anonymous said...

دائما فرج ربى اقرب مما نتخيل

لكن احنا معندناش صبر كفاية

او يمكن معندناش فكر كفاية عشان نفهم

ده

آيــة said...

آه يا ريحانة ..
هو هذا الصبر و هذا الانتظار الذي بلا طائل أبدا ...

فرحانالك اووووووووي .. اديتنيني أمل كتييييير

دامت لك و دمت لها ...
رزقك حبيبتي فافرحي به
:)

ريحانة said...

سيدى

بالفعل يعرف ربى جيدا كيف يرسل رحماته إلينا
لكنا نحن من لا نجيد القراءة

شرفتنى وياريت تكررها:)

ريحانة said...

ايه
فعلا صدقينى
اطمنى ربنا مبيسبش قلب لوحده ابدا
دورى بس واصبرى
بتفرحنى زيارتك يابنوتة :)