
تحيا صباحاتك بصدرى ..كأنفاس معطرة تنغرس بخلايا رئتى المهزومة بعدك,,,
يفتتنى الشوق لصباح مزين بك...معزوف بأناملك..محمل بعطرك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لماذا تصر أصوات بعضهم على الرقاد داخلنا بسلام..؟!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يوما ما أتقنت فرحى وحزنى تماما...وبالطريقة نفسها أتقنت قتلى الأن.!!
تنفست وجعى وانتشيت... فى الوقت الذى يقاوم قلبى فيه التفتت بضعف مخزى,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى الوقت الذى تجد ضحكاتك هستيرية مع جميع من لم يكونوا فى دائرة إهتماماتك يوما...وتجد أن أدوار الكومبارس فى حياتك تعاظمت...,,,
لم تعد صبحاتك تتلون بشىء..غدت باهتة بما يكفى لجعلك ترقص على الحافة بين الحزن واللامبالاة...
حين الشعور بأن سيناريو حياتك غدا مملا سخيفا ,,وغير قادر على جذب الإنتباه بقدر كافى لأستمراره
حينها... توقن بإنسحاب البطل ,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما جدوى تسكعى بأنهار العالم أجمع .... إن كنت لا ارتوى إلا من جدول قلبك أنت ,,,,
فقط أنت..!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يفتتنى الشوق لصباح مزين بك...معزوف بأناملك..محمل بعطرك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يوما ما كان الطير يغفوا على كتفيك بسلام تام ..
حين أشتم رائحة الدخان وأكتشف بأنك أشعلت النار بطرف جناحيه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قل لى أرجوك..حين أشتم رائحة الدخان وأكتشف بأنك أشعلت النار بطرف جناحيه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف أستطعت شحن كل طاقتى ضدى..؟ كيف كدست سحبٌا فقدية سوداء ترقد بسلام داخل الروح..,,؟
وماذا فعلت لتقنع خلايا الذاكرة بالتشبث بكل شىء لنثره على الجرح بإصرار منهــا/ـك لإبقائه لينا نازفا باستمرار ؟...
وأخيرا,,
كيف وصلت حدود مهارتك لتجعلنى راضية تماما عن كل هذا..
وأكثر,,
وأكثر,,
وأكثر.!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وماذا فعلت لتقنع خلايا الذاكرة بالتشبث بكل شىء لنثره على الجرح بإصرار منهــا/ـك لإبقائه لينا نازفا باستمرار ؟...
وأخيرا,,
كيف وصلت حدود مهارتك لتجعلنى راضية تماما عن كل هذا..
وأكثر,,
وأكثر,,
وأكثر.!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لماذا تصر أصوات بعضهم على الرقاد داخلنا بسلام..؟!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يوما ما أتقنت فرحى وحزنى تماما...وبالطريقة نفسها أتقنت قتلى الأن.!!
تنفست وجعى وانتشيت... فى الوقت الذى يقاوم قلبى فيه التفتت بضعف مخزى,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى الوقت الذى تجد ضحكاتك هستيرية مع جميع من لم يكونوا فى دائرة إهتماماتك يوما...وتجد أن أدوار الكومبارس فى حياتك تعاظمت...,,,
لم تعد صبحاتك تتلون بشىء..غدت باهتة بما يكفى لجعلك ترقص على الحافة بين الحزن واللامبالاة...
حين الشعور بأن سيناريو حياتك غدا مملا سخيفا ,,وغير قادر على جذب الإنتباه بقدر كافى لأستمراره
حينها... توقن بإنسحاب البطل ,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما جدوى تسكعى بأنهار العالم أجمع .... إن كنت لا ارتوى إلا من جدول قلبك أنت ,,,,
فقط أنت..!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ